هذه مجموعه من الصور تشير إلى
الإبادة النازية ليهود أوروبا، حيث يقال أن هتلر أعدم 6 ملايين يهودي بغرف
الغاز حرقاً وهو رقم مبالغ فيه للغاية، وفي نظر اليهود أنهم أكثر الشعوب
قربة وقداسة إلى الله لأنهم أكثر الشعوب التي تم إحراقها، ليكونوا تاريخياً
جزء من الحرب العالمية الثانية!!.
جنود ألمان يتفقدوا الجثث المتكدسة داخل المحرقة
شاب روسي ذو وجه شاحب كان محتجز بمعسكر الإعتقال داخاو في عام 1945
فتاه من المعتقلين تم تعذيبها
وجد هتلر أن الحل النهائي للتخلص
من اليهود هو إحراقهم لتوغلهم في شتى المجالات، وخوف الزعيم الألماني من
الترويج للإباحية من خلال أعمالهم الفنية الداعية إلى التحرر الجسدي
والأخلاقي من كل فضيلة، ولنا أن ندلل على ذلك بجزء مما قاله هتلر في
مذكراته خلال الفقرة القادمة.
قتلى يهود متواجدين داخل قطار سكك حديدية متوجه بهم إلى أحد المقابر الجماعية
فرنسي يجلس بشكل غريب داخل مخيم تم إحراق فيه الجثث من حوله
بدأ هتلر اللعب معهم في نشر فرق
الموت ووحدات القتل المتنقلة في الشرق لينصب المحارق ومن قبلها الإعتقال
الذي حرم فيه السجناء من الأكل والرعاية الصحية وكل ما هو له علاقة بكلمة
“الآدمية”.
جثث متكدسة داخل المحرقة
جندي أمريكي يتفقد الآلاف من الذهب المأخوذ من اليهود وكان مخبأ في مناجم هايلبرون
كوم من رماد جثث اليهود التي تم إحرقها
جندي ألماني يطلق النار على أحد اليهود ليقع مباشرة في المقبرة الجماعية
السجناء داخل سياج كهربائي في معسكر الاعتقال داخاو يهتفوا للجنود الأميركيين في داخاو
جثة سجين تقع على سياج الاسلاك الشائكة في لايبزيج
أم ألمانية تحاول تغمية عين ابنها حتى لا يرى الجثث المحترقة حوله
الجنود الألمان يفحصوا اليهود الذي إتضح عليهم أعراض المرض الشديد نتيجة الإهمال الصحي وسوء التغذية
جثث لموتى يهود في غيتو وارسو عام 1943 ماتوا من شدة الجوع، وتأتي عربة في الصباح لتحملهم وتضعهم في المقابر الجماعية
مجموعة من اليهود تضم النساء والأطفال الذين تم إعتقالهم في 19 أبريل 1943
بقايا من اليهود المرحلين من معسكر درانسي إلى فرنسا
جندى ألمانى يرمى بالجثث فى الأماكن المخصصة قبل الحرق