وعن رواية الشيخ أبو مصعب المصرى قال أن مكتشف الصورة أبوقاسم الزرقانى اللاجئ السورى بألمانيا وأنه فور مشاهدته للصورة تسمر مكانه وفقد النطق وخرّ ساجدا وفور تجمع الجماهير بالحديقة على الصورة على الفور قامت قوات الأمن بأخلاء الحديقة وأغلاقها وتشديد الإجراءات الأمنية حولها لمنع المواطنين من رؤيتها
وقال أنه قبل وجود الأمن وأخلاء الحديقة تمكنت زوجته من التقاط صورة للشجرة حيث قال «الحمد لله الذى هدى أم فـراس لالتقـاط هذه الصورة بسرعة، قبل أن تلحق بنا قوات الشرطة»
«يريدون أن يطفئوا نور الله، والله متم نوره ونور الله دائم لا ينطفئ»
وعلى الفور وفور أنتشار الصورة على مواقع التواصل الأجتماعى أنهالت التعليقات الساخرة على الصورة وقصتها
وكان من أجمل التعليقات المنتشرة على الصورة
-«كانت ألمانيا رمت عليه قنبلة نووية
-ما ذنب النباتات؟
-لا لأخونة الشجرة