منذ بداية النهضة فى رؤؤس الأموال فى الدول وبناء وتأسيس البلاد والتى تقوم
على الأحتياطى النقدى للدول والتى تعتمد عليها فى وارداتها وصادراتها
والتى تقاس بحجم الذهب للدولة
فمنذ بداية القرن العشرين ظهر بعض الموهوبين
والعباقرة الذين تفننوا فى رسم العملة النقدية للدولة التى يعيشوا فيها
وأصبحت مع الأيام تجارة رائجة ومربحة بدرجة شرسة وهى تجارة تزييف العملات
الورقية بجميع فئاتها من أول الدولار حتى الجنيه المصرى واليورو وعملات
أخرى كثيرة وأن كثير من الدول أقتصادها أنهار تماماً بسب تزييف العملات
ولكن مع مرور الزمن وتقدم التكنولوجيا والتطور فى رسم العملات الورقية
والتى يحتاج إلى مهارة عالية ولكن مع التقدم العلمى الأن فى أستخراج العملة
الورقية أصبحت صعبة التزييف مع وع العلامات المائية والرسومات المخفية
والتى لا تظهر بالعين المجردة ولكن مع تسليط بعض الأضواء الخاصة تعرف حينها
العملة المزيفة من السليمة ومع تزايد عمليات تزوير العملات الورقية
واستغلالاً للأوضاع التى تشهدها مصر برزت تساؤلات حول كيفية اكتشافها
خصوصًا فى مع التقدم التكنولوجي السريع الذى يمكن مافيا التزييف من إكساب
عملاتهم شكلاً يبدو حقيقيًا لمعظم المتعاملين وفى هذا المقال سو أظهر بعض
الوسائل التأمينية التى تتضمنها كل فئة من العملات الورقية مما يمكن
المتعاملين من اكتشاف التزييف بسهولة وذلك ومن خلال المعلومات التى ينشرها
البنك المركزى المصرى كل حين لكشف التزيف والعملات السليمة
